Surviving The Apocalypse شابتر Chapter - 11

Surviving The Apocalypse - 11 مانجا تايم

Surviving The Apocalypse - 11 مانجا

Surviving The Apocalypse - 11 مانهوا

Surviving The Apocalypse - 11

"عندما يأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية لن يبقى إلا الرماد." لقد تم حبسه في سجن تحت الأرض طوال حياته. لا يعرف اسمه. إنه لا يعرف متى سينتهي العالم، ولا إذا كان العالم سينتهي حقًا. الشيء الوحيد الذي يعرفه هو أنه قد تم سجنه من قبل والده.

## الفصل 118: حنين الماضي ينفتح الفصل على بطلنا غارقًا في ظلمة زنزانته، يتساءل عن ماضي والده الغامض. لماذا سجنه؟ وماذا كان هدفه من وراء ذلك؟ تتدفق ذكريات والده بقوة، كطيف من الماضي يطارده. يتذكر كلماته المشؤومة: "عندما تأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية، لن يبقى إلا الرماد." تندفع سهام فولاذية حادة نحو بطلنا، ممزقة صمت الزنزانة. ينجو منها بصعوبة، ليتفاجأ بظهور شخص غريب من بين الظلال، وجهه مخفي بقناع حديدي غامض. يشعر بطلنا بوهج غريب من ذلك الشخص، خليط من القوة والغضب واليأس، يجعله يقف متوتراً غير قادر على فهم ما يحدث. يصرخ الغريب قائلاً: "لقد كنت أنتظرك.." قبل أن يندفع نحو بطلنا في هجوم مباغت. تشتبك الأسلحة في صراع عنيف، حركات سريعة كأنها برق خاطف. يدافع بطلنا عن نفسه بشراسة، يتساءل عن هوية هذا المهاجم الغامض ودوافعه. هل هو عدو من ماضي والده؟ أم مجرد دمية تسير بأوامر قوة خفية؟ ينتهي الفصل بانتصار بطلنا، تاركاً الغريب ملقى على الأرض فاقدًا الوعي. يقف بطلنا متأملاً المشهد ، غارقاً في تساؤلات جديدة حول ماضيه المجهول ومستقبله الغامض.

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Surviving The Apocalypse / 11





11 شابتر Surviving The Apocalypse

## الفصل 118: حنين الماضي ينفتح الفصل على بطلنا غارقًا في ظلمة زنزانته، يتساءل عن ماضي والده الغامض. لماذا سجنه؟ وماذا كان هدفه من وراء ذلك؟ تتدفق ذكريات والده بقوة، كطيف من الماضي يطارده. يتذكر كلماته المشؤومة: "عندما تأتي نهاية العالم، سيكون العالم مليئًا بإراقة الدماء وصرخات الألم. وفي النهاية، لن يبقى إلا الرماد." تندفع سهام فولاذية حادة نحو بطلنا، ممزقة صمت الزنزانة. ينجو منها بصعوبة، ليتفاجأ بظهور شخص غريب من بين الظلال، وجهه مخفي بقناع حديدي غامض. يشعر بطلنا بوهج غريب من ذلك الشخص، خليط من القوة والغضب واليأس، يجعله يقف متوتراً غير قادر على فهم ما يحدث. يصرخ الغريب قائلاً: "لقد كنت أنتظرك.." قبل أن يندفع نحو بطلنا في هجوم مباغت. تشتبك الأسلحة في صراع عنيف، حركات سريعة كأنها برق خاطف. يدافع بطلنا عن نفسه بشراسة، يتساءل عن هوية هذا المهاجم الغامض ودوافعه. هل هو عدو من ماضي والده؟ أم مجرد دمية تسير بأوامر قوة خفية؟ ينتهي الفصل بانتصار بطلنا، تاركاً الغريب ملقى على الأرض فاقدًا الوعي. يقف بطلنا متأملاً المشهد ، غارقاً في تساؤلات جديدة حول ماضيه المجهول ومستقبله الغامض.